أنا حماده عمري 19 سنة
لي بنت أخت عمرها 17 سنة و إسمها فاطمه
أختي و بنتها كانوا يزورونا يوم الأربعاء و يرجعون يوم الجمعة
أنا كنت ألعب مع فاطمة ألعاب عادية مثل البلاستيشن و البلياردو و غيرها
المهم يوم من الأيام غضبت على فاطمة لأنها كسرت مسجلي
قمت ألحقها أبغى أضربها
فهربت مني إلى سطح المنزل ,, لكن فاطمة طاحت في السطح فضربتها ضرب غير عنيف و أمسكت بقميصها و رفعتها فانقطع الزرار و ظهرت نهودها و كانت كبيره مرة
فاطمة ما دخلت نهودها بسرعة جلست تناظرني و بعدها دخلت نهودها و أنا هربت لغرفتي و كنت خايف من الموقف .
لكن فتنت بجسمها و جمالها بعد شوفت نهودها
و مرة من المرات الساعة العاشرة بالليل الجميع نائمون و فاطمه نائمة مع أمها و أنا بغرفتي و لا جاني النوم ,, خرجت فاطمة من الغرفة و راحت الحمام و انا لحقت فاطمة و نزلت جسمي و أناظرها من تحت الباب
و فجأه سمعت صوت و هربت لغرفتي و لكن ما صار شي
رجعت مرة ثانية و نزلت جسمي أبغى أناظرها من تحت الباب لكن فتحت الباب و شافتني عند الباب و سألتني وش تسوي هنا قلت و لا شي و لاشي و صرخت بوجهها
رحت الغرفة و لحقت وراي و سألتني قالت وش كنت تسوي قبل شوي و كانت تبتسم و قلت لها و لا شي ,, قالت بكيفك
بعدين راحت الصالة و جلست تناظر التلفزيون و نامت بالصالة و رحت أنا و جلست بجنبها و جلست ألمس جسمها من على القميص طبعا و دخلت يدي تحت القميص و بدأت ألمس كسها و نزلت الكلس و صورت كسها
و لا حظت إنها تفتح عيونها شوي و سكرتها و مشيت لغرفتي
و بعد دقائق دخلت فاطمة غرفتي و أخذت جوالي و ناظرت الصورة و قالت وش هاذا
قلت ولا شي قالت ليش صورتني أنا سكت و أنحرجت و قالت عادي لا تستحي لكن ليش ما تكون صريح معاي
و جلست بجنبي و بدأت ألمس جسمها الناعم و أدخل يدي من تحت القميص و امسك نهودها و فصخت ملابسها و بدأت بعض النهود و التقبيل الحار و بعدها بلحس الكس و من ثم أدخلت زبي في طيزها لأنها بكر حتى أنزلت اللبن في طيزها و يال الروعة البنت صغيرة لكن شهوانية إلى أبعد الحدود
و بدأت أنيكها كل أربعاء و خميس و جمعة
و الآن مشتاق ليوم الأربعاء و الخميس والجمعة