الحلقة الرابعة - بعنوان خيانة غير مشروعة
مر عام كامل بعد جوازي من إيناس واكتشفت فيه أن هذه الفتاة التي تزوجتها قد أصبحت كماكينة حلب البقر لا يهمها شيء سوي أن تشعر بقضيبي في مهبلها في البداية كنت مستمتع بهذا حقا فهي لم تكن قادرة علي استيعاب زبي في كسها اما الآن فقد أصبح كسها مثل البئر العميق يحتاج إلي ما هو أكثر من زبي ليملأه - لقد كانت شرهة بحق للممارسات الجنسية والنيك - كانت كل يوم تفعل شيئا جديدا حتى تجعلني أمتطيها وأجلدها بزبي جلدا - ولكن بعد عام بدأت أحن إلي أيام الجامعة كنت كل أسبوع مع بنت شكل وكل يوم ممارسات في كس جديد والآن بدأت أشعر بالملل حقا لم تكن ايناس مهملة ولكن كما يقولون - عين الرجالة فارغة وما يملاها غير التراب
كان يسري صديقي يسافر كثيرا حتى أنه لم يحضر الي زفافي ولم تسنح الفرصة حتى الآن لأدعوه علي عشاء بل ولم يحضر حتى إلي زيارتي في بيتي الجديد لكثرة انشغالنا لترويج أعمالنا
حتى جاء ذلك اليوم دق هاتفي فوجدته يتصل - اجبت سريعا
-ياااه أبو اليسر فينك من زمان وصلت امتا ؟
- يا أبو اللول انا هنا من أسبوع بس كنت مشغول جدا بالبضاعة الجديدة اسمعني يالا انا هتجوز يوم الخميس الجاي وبقولك من دلوقتي لو مجيتش هزعلك
- ايوة صح زي منت كده حضرت فرحي يلا - بس احسن انك مجيتش كنت هتفضحنا وتهجم علي البوفيه زي الطور الجعان ههههههههههههه بس قول لي مين دي اللي عينها حولة ورضيت بيك يأبن الكلاب انت
- ههههههههههههه زي اللي رضيت بيك يا أزعر
- ههههههههههههه عموما الف مبروك يا يسري ويتم لك بالخير - خلاص يا عم هعصر علي نفسي لمونتين وأجي لك الفرح
- بقولك ياض هتيجي انت والمدام اوع تنس متجيش لوحدك
- ماشي اشطا أهو برده تشوف الغوريلا اللي انت جايبها عشان تتجوزها وننكت عليكو شوية وننبسط
- يالا يا بغل انت عارفني لما اقع بقع واقف - وبعدين هتستهبل متجيش من دلوقت واوع تعمل حاجة من اللي بيعملوها اليومين دول في الفرح للعريس
- قصدك ايه خايف مني احسن ابعبصك ؟ ههههههه لا متخفش مش انا تبت عن العيال
- ههههههه انا نبهت عليك وخلاص - والا هقطع ايدك ولا هيهمني - دا انا حتى عايزك تقف ورايا ف الفرح حراسة مش ناقص اتفشخ
- البس بامبرز ياض محدش هيعرف يوصل للمحروسة
- ههههه لا انا بفكر اصبها خرسانة حتى اللي عايز يبعبص صوباعو ينكسر
- هههههههه يبن الفقرية
- يالا سلام بقا ومستنيك
- سلام
انتهت المكالمة وانشغلت بمراجعة بعض أوراق العمل الخاصة بي - روحت بالليل قعدت مع ايناس حضرت العشاء وقمت عليها نيك للصباح الباكر - بعد الشاور قلت لها اعملي حسابك بكرة معزومين علي فرح يسري صاحبي كنت كلمتك عليه قبل كده
- قالت لي مش ده صاحبك بتاع الجامعه
- قلتها ايوة هو ده صاحب عمري - عايزك تتعرفي علي عروسته وتبقوا أصحاب انتوا كمان - ده صاحبي الوحيد ومش عايز علاقتي تتقطع معاه - اوكي
- تمام بس ياريت متكونش شايفه نفسها علينا
- يابت بطلي أسلوب النسونة اللي فيكي ده
- طيب يا سي السيد ياراجلي - وتعلقت برقبتي لتتناول قبلة علي شفتيها المكرزتين
مر اليوم بدون احداث تذكر غير ما يحدث بشكل يومي وبالليل انيك ايناس لحد لما تتهد وتنام من التعب
الخميس
الساعة 6 مساء
- يا ايناااااس بقالك ساعتين قدام ام التسريحة - انا هفضل ملطوع كده - انجزي يا حاجة شوية
- طيب انت مالك مستعجل ليه كده مفيش عندك صبر
- هو يعني انتي مش عارفة انك هتقعدي قدام المراية الوقت دا كله - مبدأتيش من الضهر ليه حتى نلحق معاد الفرح ولا لازم كل مشوار نروح متأخرين
- هو انت كده كل مرة نخرج فيها تنكد عليا - خلاص اهو انا جاهزة يلا يا بيه يالا فيها ايه يعني لما تصبر شوية
- بنفاد صبر امشي قدامي بدل م اخدك خمسة على وشك يالا
قفلت الباب ونازلين علي السلم
- يانهار ابيض
- ايه يبنت المسروعه في ايه
- انا متهيألي سايبة البوتاجاز شغال
- شغال علي ايه
- مش عارفة بس ادخل اطمن واجي ف ثانية واحدة
بعد نص ساعة نزلنا ركبنا ام العربية ومشينا ف ام الشارع لحد موصلنا ام القاعة اللي فيها ام الفرح بتاع ام صاحبي كل ده وانا مش عايز انطق بكلمة عشان الليلة تفوت علي خير ومقتلهاش واخلص
الفرح بدأ يبنت الكلب اهو وجينا متأخرين - طبعا ف نفسي مش عايز افتح معاها نافورة الكلام والرغي اللي مبتخلصش
دورت بعيني ف القاعة لحد لما شفت يسري وعروسته بيرقصوا في وسط المعازيم علي موسيقي هادية ( سلو )
خدت ايناس من ايدها ورحنا هناك نتمايل مع اللي حواليهم لحد م خلصت الرقصة ورجع يسري وعروسته للكراسي المخصصة ليهم رحت ابارك له
تنحت - اه بجد تنحت - وفت اتفرج علي العروسة - احااااااااااا يبن الكلاب ايه الجمال والدلع والرقة دي - برضه ف نفسي
- ايه ياض تنحت وبتبص لها كده ليه - وهو بيسلم علي وبياخدني بالحضن
- هههه لا وعرفت تنقي يا يسري - جبتها منين دي
- احترم نفسك واتلم وانس حركات زمان احنا عقلنا وكبرنا - وعينه جت علي مراتي - قالي منت متجوز مكنة اهو ومتهني
- ضحكت وقلت له خدها - هدية جوازك
- ضحكنا احنا الاتنين بصوت عالي طبعا صوت الأغاني مغطي علي كلامنا
قدمت مراتي ليسري وهو قدم لنا صافي مراته واتعرفنا علي بعض وكان باين اوي ان مراتي ومراته انسجموا مع بعض من اول لحظة
انتهى الفرح وبعد حوالي 10 أيام قلت لايناس النهارده هنروح نبارك ليسري ف بيته شوفي هدية كويسة عليها القيمة كده عشان ناخدها معانا
لما رحنا مرات يسري طبعا عروسة جديدة وفرحانه بنفسها كانت لابسه برمودا وبودي حاجة كده ولا في الاحلام
تفكيري كله فيها بجد لقيتني بحسد صحبي علي مراته - بقيت طول الوقت سرحان تقريبا
كل تفكيري اني واخدها ف حضني وباكل شفايفها اللوز المقشر وبلعب في بزازها المانجا دي وياسلام بقا لو تفتح لي رجليها واركبها مش هقوم من عليها ابدا
صحيت من تفكيري علي صوت يسري
- ايه يا علاء مالك سرحان ف ايه ؟
- لا يا صاحبي مفيش - عندي بس عميل رزل عامل لي شوية مشاكل ف الشغل - بكدب طبعا - احا هقوله سرحان ف مراتك - متجيش برده
- ياعم اللي يرزل عليك - سيبك منه والمكاتب كتير يروح لاي حد بعيد عنك
- المشكلة الراجل ده ليه عندنا شغل تقيل ولو مشي نص الشغل بتاعي هيطير مني
- معليش استحمله بقا - هو الشغل كده ف كل مكان تلاقي حد رزل
خدنا الكلام والرغي والضحك والهزار يمكن تلات ساعات
- يالا يا ايناس طولنا علي العرسان كفاية عليهم كده زمانهم بيقولوا علينا عوازل
- ضحك الجميع - وقالت صافي - لا بالعكس انتوا نورتونا النهارده واتبعت كلامها ايناس احنا بقينا أصحاب مش عايزين نقطع وننسي بعض احنا كمان -
احيه اللي بتتكلم دي بني آدم دا صوتها لوحده حرك زبي بعيد عن بيضانه
روحت انا وايناس ف الليلة دي اول ليلة من سنة ميكونش فيها نيك - قلت لها انا تعبان ومش هقدر سيبيني ارتاح
اتقلبت ف فرشتي اكتر من ساعتين بفكر فيها لحد ما غبت عن الوغي صحيت من النوم قلت لايناس اعملي لي قهوة وهاتيها انا مش خارج النهارده
- عملت القهوة وجت بتقولي مالك من امبارح وانت متغير هو في حاجة ف شغلك
- لالا مفيش العادي يعني - وبعدين انا بقالي سنين مخدتش إجازة - وانتي بتتحايلي عليا عشان يوم إجازة
- اه إجازة بس تبقي معايا انا - مش إجازة وبتفكر ف الشغل برده
- لا يا حبيبتي انا معاكي النهارده مش هخرج ومش هفكر
المسكينة طارت من فرحتها ووضبت الجو ليوم رومانسي وجميل وانا كنت سرحان بعيييييد عنها - مع صافي وازاي اقدر انيكها
عدت أيام وأسابيع يسري ومراته زارونا واعجبوا بالبيت وبفرشه وزوقه العالي طبعا زوق ايناس لانها في الحقيقة هي اللي بتختار كل حاجة ف البيت وانا بسيبها براحتها ف اختيارها لاني مش قاعد طول اليوم ف البيت زيها
يسري :
- بقولك ايه يا علاء انا مسافر لتركيا بعد أسبوع عايز مراتك بس من وقت للتاني تبقي تزور مراتي وتطمن عليها انت عارف انها غريبه مش من البلد وملهاش حد هنا
- طبعا يا صاحبي متشيلش هم - هما خلاص بقوا أصحاب اكتر مننا وبقوا اكترمن الاخوات كمان
- انا عارف كده بس حبيت اطمن منك انك مش هترفض
- قلت لصافي خلي رقمي معاكي عشان ايناس بتنسى تليفونها ف أي مكان وانا نفسي ممكن اتصل 100 مره عشان ترد وكل مره بتطلع بحجة شكل - مرة ف المطبخ - مرة بتغسل - مره بتتفرج علي المسلسل والصوت عالي ومش سامعة التليفون - هو للضرورة لو بقيتي عايزة حاجة ومردتش عليكي اتصلي عليا وانا هتصرف
- يسري : ده العشم برده يا صاحبي
سافر يسري وبدأ الشيطان يقعد معايا بالساعات واخترع انا وهو الخطط ونحط تفاصيل - ازاي أوصل لها - بس بشرط يكون برضاها
لحد م جت الفرصة وكان بعد أسبوع تقريبا - رقم غريب بيتصل علي تليفوني
- الو
- ايوة أستاذ علاء ؟
- ايوة يا فندم
- انا صافي يا أستاذ علاء
- في هنا مشكلة ف عداد الكهربا ومن الصبح بكلم إدارة الكهربا محدش سأل والبيت ضلمه
- لا لا متشيليش هم - انا هشوف حد من معارفي واخلص الموضوع
- تحبي ابعت ايناس تقعد معاكي
- ياريت بس لو مش هتقل عليكو ...... استنا الباب بيخبط - معايا علي التليفون
- مين ؟
- انا من إدارة الكهربا - عندك بلاغ ان العداد خربان يا مدام
- ايوة ايوة - ثواني - وبتكلمني اعمل ايه ؟ افتح الباب ولا لا
- لالالا قولي له يستني شوية انا اقل من 5 دقايق واكون عندك
ركبت العربية ورحت طيراااااااان
دخلت مع مصلح الكهربا وفضلت معاه اكترمن ساعة ونص لحد لما اتحلت المشكلة
خلص ومشي وانا كنت خارج وراه لقيتها بتنادي عليا وبتقولي ايه ده انت هتمشي كده طيب اقعد ارتاح شوية واعمل لك حاجة تشربها
مكدبتش خبر وقلت فرصة اقعد معاها شوية - زبي كان بيتهز ويتحرك مع مشيتها
دخلت المطبخ وانا الشيطان بيقولي ادخل وراها متسيبهاش - وانا عمال أقوله اهدا شوية هتودينا ف داهية
شوية ورجعت كانت لابسة روب منزلي مش شفاف لكن واضح انها مش لابسة تحته غير ملابس داخليه وبس
- التلاجة تقريبا خربت لما حصل الماس الكهربائي مش عايزة تشتغل
- كويس اني لسة ممشتش - هشوفها ولو مش هعرف اشغلها هجيب حد يشوفها
دخلت قدامي علي المطبخ - طيزها بتتهز قدامها وعيني هتطلع عليها مش قادر عايز اهجم عليها واحط زبي ي فلقتها وادقها
كنت بقرب منها - فجأة لفت ناحيتي شافت عيني علط طيزها بس عملت نفسها مش واخده بالها قالت المطبخ من هنا
دخلت المطبخ فتحت التلاجة وقفلتها شيلت الفيش وركبتها تاني مفيش فايده قلت لها خلاص ممكن يكون في حاجة في الموتور - هجيب حد يصلحها وعيني هتاكل بزازها وشفايفها
قالت اوكي بس اشرب شاي وبعدين انزل -
قعدت اشرب الشاي وهي دخلت المطبخ بتوضب حاجت فيه شوية ولقيتها بتنادي تاني يا علاااء
- ايه خير في ايه
- الخلاط والميكرويف مش شغالين
- اه طيب كده احنا عايزين كهربائي لان كده السلوك نفسها هيا اللي فيها مشكلة مش الأجهزة
- انتبهت ف اللحظة دي ان الروب كان مفتوح ولابسة قميص نوم يجنن مش مداري من جسمها أي حاجة بزازها وكسها مش لابسة أي حاجة تاني غير قميص النوم - احااااااااااااا زبي رفع البنطلون بشكل ملحوظ وهيا وشها احمر من الكسوف مكانتش منتبهه للي حصل ولما لقتني تنحت بدأت تلم الروب علي جسمها وهي ف قمة الخجل - نزلت عينيها ف الأرض لكن عينها اصطدمت بزبي كان واضح فشخ لقيتها مش علي بعضها ومش قادرة حتى تتنفس قربت منها شوية رجعت لورا بتقولي هتعمل ايه - انا مرات صاحبك يا علاء اخرج ارجوك من البيت - مش عايزاك حتى تجيب كهربائي ولا غيره - انا هسيب كل حاجة لما يسري يجي - كانت بتتكلم بالعافية والعرق كان بينزل من وشها بحر
خدودها احمرت كأنك مولع فيهم فحم كل ده خلاني اهيج اكتر عليها
قربت منها مسكت دراعاتها اتكهربت والخوف خلاها مش قادرة تتماسك - علاء عيب كده هصوت
شديتها ناحيتي وقلت لها صوتي واعملي اللي انتي عايزاه مش هسيبك
دموعها نزلت بقت عاملة زي الكتكوت المبلول بتعيط وخايفة بتترعش مديت ايدي ورا رقبتها وشديتها عليا اكتر وبشفايفي بقيت امسح دموعها من خدودها
ياااااااه علي طعم دموعك عسل نازل من عيونك انتي جميلة اوي وانا من يوم شفتك ف الفرح وانا نفسي فيكي
لما تيجي الفرصة تقولي لي ابعد ازاي بس
ضميتها بالعافية علي صدري ايديها مضموة علي صدري عشان بزازها متجيش ف صدري وبتبعدني
- صاحبك هيقول ايه عليك لما يعرف اللي عايز تعمله مع مراته
- وصاحبي هيعرف منين
- انا هقوله
- هتقولي له ايه - هتقولي له صحبك ناكني - هتفضحي نفسك - وممكن يطلقك وانتوا لسة متجوزين مكملتو شهرين
- انا هقولك دلوقتي مقاومتك هتيهجني عليكي اكتر - وكده كده اللي بدأ مش هينتهي غير لما اعمل اللي انا عايزه
- انت حيوان حقير
- وانتي النهارده ليا مش هسيبك
ضميتها اكتر قربت من شفايفها لفت وشها بعيد قمت ماسك وشها بايد لفيته ناحيتي غصب وايدي التانية بتضمها مبقتش عارفة تتحرك قربت عليها تاني بتحاول تبعد وشها لكن كنت متمكن من رقبتها خدت شفايفها بين شفايفي اححححح بوسة ولحس ومص طعم شفايفها مع طعم دموعها مع مقاومتها خلاني مش ف وعيي الشيطان كان قاعد علي وداني - قالي لو سبتها هزعل منك
زنقتها ف حيطة المطبخ نزلت ايديها صدري ف صدرها ايديا ماسكة ايديها لفيتهم ورا طيزها وبصوابعي بقيت بلعب ف طيزها وايدها جوه ايدي بدأت مقاومتها تقل لكن برده لسة بتقاوم مسكت ايديها بايد واحده ورفعت ايدي التانية علي صدرها قميص النوم كان مضايقني شديته انقطع بسهولة بقت عريانه ملط لبسها اتكوم علي الأرض وانا مش راحمها لو بعدت شفايفها عن شفايفي امص ف رقبتها وايدي بتلعب ف بزازها لحد ف مرة لساني جه في حلمة ودنها مسبتهاش مصيتها اتنهدت بصوت واضح هنا انهارت مقاومتها تماما واستسلمت للامر الواقع سحبت ايدي من بزازها نزلتها علي بظرها ضمت رجليها قالت لي ارجوك بلاش هسيبك تعمل أي حاجة بس بلاش تعمل فيا كده
- قلت لها شوفي يا قمري - انا مش هسيبك الا لما ادوق طعم كل سم في جسمك وبعدين هو انا هعمل فيكي حاجة غريبة عليكي - هو يسري معملش حاجة - انا عارفه كويس - زبه طويل وقوي وبينيك زي القطر مبيتهدش
- بصت لي باستغراب سألتني انت بتقول ايه وبتتكلم كده ازاي
- قلت لها مستغربة عشان بقول زبه ؟ طيب منا زبي كبير وعريض - عينيها ف الأرض مزنوقة ف الحيط زبي واقف بيحك في عانتها وبين رجليها المضمومين قلت لها سيبي نفسك واستمتعي دي فرصة مبتتكررش كتير وكسك هنيكه النهارده وهنيكك وبحركة مفاجأة مسكت شفايفها تاني مصيت فيهم جامد - كل لما تيجي تبعدهم عني كنت اعضها في شفايفها - فهمت ان مفيش فايده واحسن من العض انها تسيب نفسها تتباس مع المص والبوس واللعب في صدرها ومصمصة حلمات ودنها ورقبتها اعصابها ضاعت منها لقيتها بتحاول تقعد علي الأرض رجليها مش شايلاها
اخدتها بين ايديا وشلتها رحت بيها علي الصالون نيمتها علي كنبة وبدأت اقلع هدومي وانا حريص انها متحاولش تهرب لكن هيا محاولتش
قلعت كل هدومي زبي زي العامود عينيها شافته - قالت لي حرام عليك - انت هتموتني
ضحكت - وقلت لها متخافيش محدش بيموت من النيك
- انت سافل
- وانتي شرموطه ولبوة - وعايزة تتناكي بس مكسوفة - صح ؟
- انت قليل الأدب
كل ده وانا واقف وهيا نايمه ف مكانها متحركتش - خلاص بقت عايزاني اكمل
نمت فوقها وفضلت ابوس فيها وامصمص كل حته ف جسمها من راسها وودانها وخدودها شفايفها رقبتها حلماتها واه من دي الحلمات والبزاز البلورية اللي متشبعش منهم ابدا بدأت تتأوه بصوت عالي حطت ايدها علي راسي صوابعها بتلعب ف شعري عرفت انها هاجت علي الاخر ومش قادرة نزلت علي بطنها وسوتها ابوس وامصمص فيهم وهي بقت تتنفس بصوت عالي وتغنج وتتأوه لحد لما لساني بدا يتحرك علي بظرها وفتحة كسها هنا مستحملتش اااااااااااااههههه حلوووووو اوووووووي انت عملت فيا ايييييييييه ااااااااااه انت ازاي وصلتني لكده يا مجرم الحركات دي حلووووة اوووووي العب فيه كمان اححححح مش قادرااااااااااااه - عايزاك بقا دخله انت طريقتك جمييييييلة اوييييييييي وانا عجبتني الفكرة اكيد يسري كان لسة موصلش معاها لمرحلة لحس الكس مش عايز يخليها شرموطة سرير من البداية - ضحكت ف عقلي لاني بكده هبقي كأني انا اول حد ينيكها ومش هتنسا ابدا اليوم ده حتى لو يسري لحس كسها وعمل أي حاجة تاني مش هتبقى جديدة عليها لانها هتجرب متعة النيك اللذيذ معايا قبله
زحفت لفوق وهي رافعه رجليها لفتهم علي ضهري وصلت لشفايفها بوستها زبي علي فتحتها وبدأت احركه عشان يدخل وهو بتصوت وتقولي شوية شوية زبك تخين اوي هيعورني زب يسري مش تخين كداااااااااااااااااا اه حبيبي علاء براحة ارجوك اه لالالا خرجه لااااااا خرجه بقولك يا مفتري مش قادرة هموت وانا بدفع اكتر واحرك خروج ودخول عملت لكسها عمليه حفر ونحت من جديد لحد زبي استقر لآخره في كسها ووقفت حركة بصيت ف وشها كان احممرررررر جدا ومش قادرة تتنفس وبكل غنجها قالت لي انت مجرم خطييييير انا اول مرة اتناك بجد زبك حكاية انا حاسة اني كسي انشق نصين صاحبك زبه حلوووووو اوي وبيوصل لمعدتي وبينكني كل يوم 3 مرات واحيانا اكتر بس زبك انت وسع كسي وبيحك فيه من جووووة اوي - انت عملت فيا ايييه ؟ قلت لها انا عملتك شرموطه - هخليكي من النهارده تعرفي يعني ايه نيك ويعني ايه جواز
كسها بدا يتعود علي زبي بدأت اتحرك بهدوء وأسرع شوية شوية وهيا بتصوت وبتغنج وبتشخر من المتعه اتشنجت وقذت شهوتها علي زبي كتير وبقت بتبوس فيا وتقولي انت جوزي انت كمان انا مش ممكن اسيبك ولا اقدر ابعد عن زبك بعد النهارده ومع كل المحن والدلع والغنج مكانش في طريقة تانيه الا اني انزل لبني قلت لها هخلاص هنزل مش قادر امسك نفسي قالت لي نزل ف كسيييييييييييييييييي نزل ف كسي اوع تخرجه وانفجر صاروخ المني ف كسها لحد لما انتهيت وفضيت حمولتي كلها قلت لها ليه كده خدتي اللبن ف كسك ليه مش خايفة تحملي مني ؟
قالت لا مش خايفة أصلا انا ويسري متفقين مش هيكون فيه حمل دلوقتي عشان نتمتع براحتنا عشان كده مركبة وسيلة - قلت لها مبسوطه ؟ قالت لي اكتر مرة اكون مبسوطه فيها هيا دلوقتي
قلت لها طيب امال ليه مكنتيش عايزة انيكك ف الاول
- قالت خلاص بقا يارخم مكنتش اعرف انك وحش كده
- ضحكنا وقضينا باقي اليوم كله ف شقتهم نيك ودلع ونزلت جبت كهربائي صلح الكهربا وكل حاجة بقت تمام روحت اخر اليوم - ايناس شافتني رجعت قالت لي وشك منور اوي وشكلك مبسوط - ايه خير
قلت لها الدنيا ماشية تمام - فاكرة العميل اللي قلت لك عامل مشاكل ده
قالت لي ايوة فاكراه ماله ( مات ) ؟
ههههههه لالالا مات ايه خلاص اتفقنا من تاني علي كل حاجة وبدأنا احلى شغل من جديد
- مبروك يا حبيبي انا فرحانة جدا ان شغلك راجع احسن من الاول
وف الليلة دي كانت ايناس محظوظة جداااااا نكتها لما كسها وبقها كانو بينزلو لبن لوحدهم ونامت جنبي واللبن سايح منها علي السرير
انتهت
الحلقة الخامسة - بعنوان - بداية التحرر
الحلقة الخامسة - بعنوان - بداية التحرر
لحظة من فضلك عزيزي القارئ
الاهتمام مطلب فلا تحرموني من اهتمامكم وردكم
لكل زوج راقي لا تعامل زوجتك فقط كزوجة ولا تجعل حياتك السكسية كلها ملل وروتين؟ بل اجعل منها زوجتك وعشيقتك وحبيبتك وحقق أحلامك معها وحقق رغباتك الجنسية معها لك ولها بكل تفاهم وحرية واحترام لتعيشوا معا بسعادة - فخلف تلك الشاشات عدد لا نهاية له من الأزواج والزوجات المتحررين بعقولهم وافكارهم واجسادهم ممن يرغبون في تجربة تلك اللحظه الممتعه لكلاهما لكن ما زال الخوف هو سيد الموقف.
أعط زوجتك حقها من الحب والمساعدة والتفهم والصداقة مع هامش من الحرية كما لديك أنت وستجد عندها كل ما تحتاجه فتستطيع ان تمارس معها جميع خيالاتك ورغباتك الدفينة بدون خوف او خجل لتشعر بعدها أن البيت أصبح جنة تشتاق اليها فور الخروج منها عكس الروتين الذي تعيشه كل يوم
=================================== =====================
استيقظت من النوم قرب الساعة العاشرة صباحاً توقعت أن أجد رسائل أو مكالمات فائته ولكن عيني لم تكن قادره علي النظر جيداً في الضوء الساطع المتوهج بشاشة المحمول
أخذت حمام لأزيل ما علق بجسدي بعد معركة حامية من النيك مع زوجتي ايناس
فجأة أضاء عقلي بشئ ما
لقد تذكرت حلما رأيته وانا نائم واستيقظت خلاله
رأيت صديقي يسري يطلق النار علي من مسدس بيده وصنع فجوة كبيرة في صدري موضع القلب تماماً
عندما تذكرت حلمي توقفت عن الحركة لم أعد أشعر بالماء المتساقظ عليا من الدش فقط أفكر فيما حدث بيني وبين زوجته صافي لقد قضيت معها يوماً رائعاً بالأمس لم تكن صافي ترغب بممارسة الجنس معي ربما ! ولكني كنت أرغب بهذا وأحلم به كل دقيقة منذ أن رأيتها لأول مرة حتى حققت ما أريده بالامس فقط .
لم أفكر في عاقبة فعلتي .
ماذا فعلت صافي بعد أن تركتها ؟
هل تلوم نفسها ؟
هل هي نادمة أنها قد تجاوبت معي ؟
هل فكرت أنه قد يكون من الجيد لو لم تتجاوب معي وتركتني لكي أغتصبها عنوة حتى يكون لها عذر أمام زوجها ؟
مالذي سيحدث عندما يعود يسري من سفره ؟
هل سيعرف بأن زوجته وعروسه التي لم يمر على زواجهما الكثير قد خانته مع رجل آخر ؟
هل سيسألها عن ما حدث وكيف توسع كسها بهذا الشكل ؟
هل ستخبره او ستنكر ام تبكي او تنتحر ؟
شعرت بالبروده تسري في أوصالي فقد أصبح الماء بارداً جدا بعد أن انتهي الماء الساخن
نفضت أفكاري وأزلتها مع ما تبقي من الماء علي جسدي وحدثت نفسي قائلا " ما حدث قد حدث وفي القريب العاجل سوف أعرف ماذا سيكون "
خرجت من الحمام تتساقط قطرات الماء من فوق جسدي وبين خصلات شعري كما تعودت دائما أخذت منشفة ولففتها حول خصري ثم جلست في الصالة أدخن وأرتشف فنجانا من قهوتي الصباحية التي أعددتها بنفسي
كانت ايناس ما تزال غارقة في النوم وربما مازال كسها يقطر لبناً من نيكة الليلة الماضية
فاجأني سؤال جديد
• ماذا أفعل لكي أعوض صديق عمري عن ما فعلته وعن خيانتي له مع زوجته الجميلة ؟
تردد السؤال ولم يفارق رأسي حتى ركبت سيارتي وتوجهت إلي عملي
عندما دخلت مكتبي جاءت السكرتيرة وقالت :
- مستر علاء حضرتك قافل تليفونك من الصبح وكنا محتاجينك ضروري عندنا ورق مهم ومطلوب توقيعك عليه ؟
- مقفول ايه بس أمسكت بهاتفي وأدرته نحوها وأريتها أنه غير مغلق .
- احنا بنحاول من الصبح بس مش عارفين نوصل لحضرتك ولا حتى على تليفون البيت
تذكرت الان لقد قمت بفصل أسلاك الهاتف الأرضي ووضعت هاتفي على وضع الطيران – لم أكن أرغب في أن يخرجني أحد من بحور النشوة التي غرقت فيها طيلة نهار أمس
قلت للسكرتيرة أحضري ما تريدين توقيعه بسرعة
أعدت هاتفي الي وضع التشغيل العادي وما إن تنفس الهاتف حتى أخرج كل ما في جوفه من مكالمات ورسائل نصية ورسائل واتساب
لمدة دقيقتين لم تتوقف الإشعارات حتى انزعجت كثيرا وفكرت أن ألقي بالهاتف بقوة لأحطمه إلا أنه سكت عندما رفعت يدي لا أدري هل انتهت الرسائل والإشعارات أم أنه خاف من الكسر ؟
حضرت السكرتيرة وأصرت علي الوقوف حتى أنتهي من التوقيع على كل ورقة
قلت لها : لا أريد زيارات ولا اتصالات حتى أخبرك
خلوت إلي نفسي وأغلقت السكرتيرة الباب الذي يفصل مكتبها عن مكتبي
تصفحت المكالمات الفائتة كلها فوجدت أكثر من 20 اتصال من تليفون صافي
دق قلبي بين أضلعي حد الألم أغلقت الهاتف وأسندت جبهتي علي راحة يدي ووضعت مرفقي علي المكتب وقد بدأ العقل سصنع سيناريوهات كثيرة لما قد تتحدث به صافي وما سوف تقوله عندما تسمع صوتي علي الهاتف .
بقيت لدقيقة وأكثر شعرت بالصداع يشق رأسي وأشعر أن مخي قد تناثر إلي فتات في داخل تجويفه الدماغي
طلبت من السكرتيرة ان تجعل الساعي يحضر لي أكبر كوب دوبل من القهوة السوداء بدون سكر
فركت عيناي فقد كنت اعر بتعب فيهما بلا حدود
ارتشفت رشفة من القهوة – كانت لاذعه بحق
تصفحت الرسائل النصية فغذا بها كلها من السكرتيرة وتخص العمل – لم اهتم بها كثيرا
فتحت الواتساب فإذا صافي قد أرسلت كثيرا من الرسائل عبارة عن
- انت فين ؟
- كلمني ضروري
- هو انت بتهرب بعد اللي عملته ؟
- ارجوك انت ورطتني وسايبني
- انا مش عارفه اعمل ايه ؟
لم أنتهي من القراءة وإذا بهاتفي يدق من جديد ويظهر علي شاشته اسم صافي
ماذا افعل ؟
أرد عليها او لا ؟
فكرت كثيرا حتى انقطع صوت الرنين – حتى لم أجرؤ علي تعطيل الصوت . وكأني أريد شيئا يزعج عقلي حتى يبقي في حدود الوعي .
جاء اشعار جديد علي الواتساب فتحته
- انا شايفاك متصل وقرأت الرسايل ومش عايز ترد علي التليفون – طيب براحتك بس انت اللي بدأت ومترجعش تزعل من اللي هيحصل بعد كده وانا مش باقية على حاجة ولو صاحبك عرف اللي حصل هيعرفه مني بس صدقني قبل ميفكر يقتلني او يقتلك انا هموت نفسي .
هممت بالرد عليها كتابة إلا أنها عندما رأت أنني أكتب رداً قامت بإعادة الاتصال بي :
- الو
- ايه مالك مبتردش ليه وقافل تليفونك ليه ؟
- معلش انا امبارح بعد لما مشيت مكنتش حابب ان حد يفصلني ويخرجني من المود اللي كنت عايشه
- محدش يفصلك ولا كنت خايف من مراتك احسن تشوف رسايلي وتنكد عليك ؟
- انتي باين عليكي مجنونة وكويس اني قفلت التليفون عشان فعلا مينفعش إيناس تعرف اللي حصل ؟
- طيب وناوي علي ايه ؟
- علي إيه ف ايه ؟
- في اللي حصل امبارح ؟
- محصلش حاجة امبارح
- انت هتستعبط ولا ايه انت بتتهرب من اللي حصل ليه ؟
- بصي هسألك سؤال : هو انتي مش زعلانه من اللي حصل ؟
- زعلانه وندمانه وطول الليل خايفة وفضلت اعيط لحد لما نمت بدموعي بس صحيت من النوم عايزاك اوي ومش عارفة افكر غير فيك ؟
- اعقلي يا صافي انتي مرات صاحبي وانا مش عايز مشاكل ؟
- مشاكل ايه مش انت اللي بدأت ؟ وبعدين دلوقتي بقيت مرات صاحبك ؟ كان فين عقلك امبارح وانت بتتهجم عليا وبتغتصبني ؟
- يووووووه بقا غلطه يا ستي ومش هتتكرر تاني .
- غلطه ؟ يعني انت شايف انها كانت غلطه ؟ " أسلوب المحن النسائي "
- ايوة غلطه يا قمر بس صدقيني دي تاني أحلى غلطه عملتها ف حياتي
- وايه بقا الغلطه الأولى ؟
- اني اتجوزت ايناس ؟
- ههههههه يعني جوازك من ايناس غلطه ؟
- غلطه حلوة برده انا بموت فيها وبعشقها بس من يوم م شفتك وانا حاسس انك المفروض تكوني بتاعتي انا
- طيب انا عايزاك تيجي دلوقتي
- لا مش هينفع عندي شغل كتير من امبارح وانتي أخدتي اليوم كله
- علي فكرة لو مجتش هزعل اوي ومش هتقدر تلمسني تاني.
- لالالا وعلى ايه هو انا أقدر – طيب شوفي الساعة دلوقتي 12 الساعة 3 هتلاقيني عندك اخلص بس شوية شغل وأفضى لك يا نور عيني
- هنشوف – ولو مجتش انا اللي هقول لإيناس على كل حاجة وهقول كمان ليسري عشان يقتلنا ونموت بس هوصيه وهو بيقتلك يقطع زبك ويحشره ف كسي قبل ما يدفني . ههههههههههههه
- يابنت المجنونة طيب خلاص جاي . استنيني الساعة 3
أنهيت المكالمة وأنا بين نارين – القلق والطمأنينة
قلق من أن يكون هناك شئ ستفعله هذه المجنونة أو أن يسري قد عاد وعلم بكل شئ وقد كانت المكالمة هذه فقط ليتأكد من خيانتي له مع زوجته
او طمأنينه فقد يكون لم يحدث اي شئ وهي بالفعل تريد الاستمتاع في غياب يسري .
أخبرت السكرتيرة أن تنبهني علي الساعة الثانية والنصف حتى لا اغرق في العمل وأنسى موعدي مع هذه الشبقة
عندما جاء الوقت للتحرك اتصلت علي ايناس لأطمئن أن كل شئ في البيت علي ما يرام
- الو – بصوت ناعس
- ايه يا ايناس انتي لسة نايمه
- لا انا صاحية من بدري بس كسلانه ومش عايزه اقوم من السرير هو انت جاي دلوقتي اصل انا فاتحه رجليا وعايزاك قوي عايزاك تحشـــ.............
- ايه يا بنت الهايجة هو انتي مبتتهديش ابدا
- اسأل زبك – هو اللي تجربه تزهق منه – ها جاي ولا لا
- لا طبعا منتي عارفة عندي شغل كتير وكمان عندي اجتماع بعد شوية ومش فاضي هخلص شغلي يمكن علي 10 بالليل – اه لما اجي عايز انااااام لاني فاصل ومنمتش الليلادي كويس – مش عايز شرمطه
- بتهكم ردت وقالت مش عايز شرمطه طيب براحتك بس الليلادي اخر ليلة قبل الأجازة الشهرية وضحكت بلبونة
- شوفي يا علقة انا النهارده مش هقدر انيكك بس بكرة لو الفرع الأمامي مش شغال هضطر أفتح الفرع الخلفي
- ايييه ؟ لا طبعا انت بتحلم – دا انا قعدت يجي سنة عشان كسي يتعود علي زبك – انت عايز تموتني
- هههههههه لا طبعا يبقي زي انا م بصبر عليكي ف اجازتك تستحملي وتصبري لما اكون تعبان
- ماشي يا حبيبي اللي تشوفه – سلام
- سلام يا قلبي
وبعد انتهاء المكالمة انطلقت نحو بيت يسري صديقي – فكرت ألف مرة بأن أتراجع ولا أذهب ولكن كلمات صافي ترن في أذني ومما يبدو انها حقا مجنونة وقد تخبر ايناس ويسري عن العلاقة التي بيننا
أفقت من تفكيري وأنا أقف أمام باب بيتها نظرت في ساعتي فإذا بها الثالثة وخمس دقائق
قلت لنفسي خلاص مفيش تراجع
دققت جرس الباب ففتح مباشرة وهي تهتف بي ادخل بسرعة مستنياك من ربع ساعة اتأخرت ليه ؟
كانت أنفاسها ترفع صدرها وتخفضه بشده علي الرغم من احتشام ملابسها فهي ترتدي ملابس لا تظهر شيئا من مفاتنها كما وضعت علي رأسها حجاباً عصريا وكان وجهها يتلألأ بحبات العرق وعيناها الزجاجيتان تلتمعان بالتردد والخوف والرغبة والشهوة
- متأخرتش ولا حاجة هما خمس دقايق
- طيب تعال جوة مش عايزة حد يحس بينا
كانت تمشي أمامي وأنا أتطلع إلي مؤخرتها لأستشف ملامحها تحت ملابسها ولكن دون جدوي جلست علي الكنبة نفسها التي ضاجعتها عليها بالأمس
جلست علي كرسي بالقرب مني ولكن ليس كثيرا
تطلعت الي وجهها من جديد وأمعنت النظر في عينيها لم ابدي أي مشاعر لا رغبه ولا خوف ولا قلق ولا تهديد
تورد وجهها من الخجل وأمالت رأسها للأسفل – حاولت ان تتكلم فتلعثمت وسكتت – لم انطق بكلمة واحده أردت أن أعطيها الحق في البدء بالحديث – أريد أن أعرف ما تفكر به – لو كانت ترتدي ملابس خليعه لعلمت من تلقاء نفسي انها ترغب في ممارسة جنسية ولكن مع هذه الملابس كنت أشك كثيرا في هذا – منذ فتحت الباب وأنا في دوامة من التفكير لماذا ترتدي هذه الملابس وان كانت لا ترغب في الممارسة فلماذا أرادت مني الحضور – ماذا تريد ؟
- ايه ساكت ليه وسرحان ف ايه ؟
- لا ولا حاجة بس بصراحة مستنيكي تتكلمي " وكأنها كانت تتنظر – فانفجرت بالكلام وهي دامعه "
- انا مش عارفة اقولك ايه يا علاء انا خايفة اوي وندمانة جدا وبعد لما كلمتك ف اتليفون النهارده قعدت ألوم نفسي وألعن نفسي عشان كلمتك وطلبتك تيجي – لدرجة اني مسكت سكينة وكنت هقطع شراييني بس خفت انا جبانه ومش هقدر اعمل كده – بس انا محترمة ومش عايزه اخون جوزي – وعارفة ان اللي عملناه ده اكبر غلط ومن حق يسري يقتلني او يطلقني ويرميني ف الشارع – ثم انفجرت بالبكاء الشديد وقالت أرجوك يا علاء انا عايزاك تمشي ومش عايزة اشوفك تاني أبدا وانا مش هتصل عليك تاني ولو اتصلت تاني متردش عليا عشان عارفة نفسي انا ضعيفة اوي – انت لازم تساعدني اني معملش كده تاني – مش يسري يبقا صاحبك وانت بتحبه كأنه أخوك خلاص ساعدني أحافظ علي اللي باقي من حبك لأخوك وصاحبك .
- دارت الدنيا بي واسودت عيناي لم أعد أرى شيئا – أردت الانصراف – استوقفتني وقالت لي :
- - رايح فين ؟ انت سايبني اتكلم ومردتش عليا وماشي من غير ولا كلمة ليه ؟
- صافي يا وجع القلب أرجوكي انا بجد بحبك ومش عايز أزعلك ولا عايز أخسر صاحبي وانا النهارده جي بس عشان أسمع منك قرارك – لو قلتي عايزة تكملي هوافق – ولو عايزاني امشي برده موافق ولعلمك لو خرجت من هنا ومش هبقا زعلان ولا حاجة لكن بده مش هكون سعيد – وف نفس الوقت انا أجبرتك مرة علي الممارسة معايا لكن مش هقدر اجبرك علي كده تاني – الموضوع يرجع لك لوحدك دلوقتي – مع اني جاي وكل أحلامي انك تكوني عايزاني زي منا عايزك .
- انا مش عارفة انا عايزة ايه " قالتها وبكاؤها يزيدني ولها بها ووجعا عليها
- اتجهت ناحيتها ومددت يدي لأضعها علي كتفها فانتفضت وأبعدت يدي فجلست علي ركبتي أمامها وأصبح وجهي في مستوي وجهها – مددت يدي نحو دموعها أجففها برفق – فلم تمانع
- احتضنت وجهها بكلتا يدي وابهامي تتحرك نحو دموعها لأمسحها وأنظر في وجهها وأنا أتألم حقاً من ما هي فيه لا أريد لهذا الجمال أن يبكي او يحزن يالهذا القلب الرقيق والحس المرهف لقد كسرت شيئاً جميلاً في نفسها لمت نفسي كثيراً وأنا أمعن النظر – تهتز شفتانا فأنا أرغب في أن أضمها إلي صدري وأغرق معها في لجة من العشق والغرام أما هي فترتجف خوفا مما قد يحدث – خوفا من نفسها – هي تريد أن تبقا محترمة في عين زوجها وامام مرآتها ولكن هناك شيئ بين فخذيها ينادي بأنه لا تبالي بشيئ وافعلي ما تريدين
يبدوا أن صوت اللامبالاة كان أقوى من صوت العقل والاحتشام رفعت عينيها الجميلتين ونظرت إلي وجهي وفي عيني مباشرة وعندما رأت نظرات الغرام تملأ وجهي ارتجفت شفتيها بابتسامة خفيفة ثم أمالت رأسها نحو اليمين لتنام بخدها فوق يدي التي ارتاحت علي كتفها الأيمن . بقينا وقتا ننظر لبعضنا ونتطلع في وجوهنا كل منا يرسم صورة في خياله لما سيحدث الآن – مددت إبهامي اليسري تحسست شفتيها برقة فاختلجت الشفتان مما أكسبني شعوراً بالقشعريرة فها هي راغبة ومتردده كم أحببت هذه الأنثى سحبت يدي من أسفل خدها ثم ملت ناحيتها وهي ما تزال جالسة علي الكرسي ضممتها بشده وانا ألف أذرعي حول خصرها – استنشقت عميقا من رونقها وعبيرها أرحت خدي الأيمن علي خدها الأيسر ثم نهضت بها لنقف سويا – لم يعد هناك شئ يهمني الآن سوي أن أبقيها بين ذراعي فقط . أتشممها بأنفي أقبلها قبلات خفيفة علي خدها أدور بها في أرجاء المكان كانت قد تعلقت برقبتي عبثت يديها في شعري بادلتني بعض القبلات أخبرتها كم أذوب فيها عشقا قلت لها انني لا أملك من الكلمات ما يستطيع أن أصف به ما في قلبي كنت أشعر بنبضات قلبها كأنه قلبي أنا كان صدرها يعلو ويهبط في صدري ضغط بيدي أكثر لأشعر بقرب جسدها من جسدي أبعدت وجهي قليلا لأنظر اليها التقت عينانا للجظة واحدة قبل ان تهرب بنظراتها بعيدا – وقف قلبي عن النبض يا حبيبتي فأنا أحيا الان بنبضات قلبك أنت – همست لها بذلك – فضغطت جسدها أكثر وكأنها تريد أن تمر عبر جسدي – تمنيت لو كان في استطاعتي أن أندمج معها في جسد واحد وأن أشعر بدفئها وحنانها بين جنباتي – تمنيت لو ذبنا معاً وانصهرنا لنصبح كيانا واحدا
طبعت قبلة سريعة علي جانب شفتيها أردت أن أعرف رد فعلها – فجاوبتني بقبلة أكثر قربا من قبلتي لها فالتقمت شفتيها أرتشف منهما ما يروي ظمأي إليها ندور في ارجاء البيت بلا هدى لم نعد نعرف اين مكاننا هل مازلنا في الصالة او المطبخ هل هذه غرفة النوم ام الريسبشن – ندور وندور ونذوب ونهوي في بحور من العشق كنا نتصبب عرقا من حرارة مشاعرنا والتهابها مددت يدي فأزحت غطاء رأسها فانطلق شعرها الحريري حرا يتمايل منسابا علي كتفيها قبتها من رأسها وجبهتها وأنفها ووجنتيها ثم عدت الي شفتيها أنهل منهما كيفما أشاء لم أعد أدري أيمر بنا الوقت أم نمر نحن بالوقت حركت يدي لأتلمس ما يختفي تحت ملابسها – أنا اعرف جيدا كل خلية في جسدها ولكن اليوم يبدوا وكأنه المرة الأولى – تحسست صدرها الجيلاتيني تنهدت وأنفاسها تزداد سخونة كان صوت مصمصة شفاهنا عاليا لم تعد القبلات قبلات بل صارت وكأنما كل منا يرغب في أن يلتهم الآخر نزعت عنها ما ترتديه وساعدتني في نزع ملابسي ومازالت شفتانا متعانقتان حملتها بين يدي كطفل صغير بين يدي أبيه توجهت للكنبة التي ضاجعتها عليها بالامس وانا مازلت متعلقا بشفتيها البضتين فأشارت لي بأن لا تركت شفتيها لأعلم ماذا تريد ؟
- بصوت مبحوح قالت : تعال في اوضة النوم
- ليه ؟ الكنبة مش عاجباكي ؟
- بالعكس كانت حلوة اوي ؟
- بس عايزة اتناك علي سرير جوزي – صاحبك
- ماشي كلامك
ألقيتها علي السرير ثم قفزت فوقها عبثت بها لم أترك مكانا لم أصل إليه بلساني وشفتاي حتى أصابع قدميها كانت تشعر بأنها ستفقد الوعي مما يحدث لها كانت تطلب مني أن أضع قضيبي في كسها الساخن الذي يتصبب شهوة وشوقا للقاء قضيبي أخذت أقبل ثدييها وألعق حلماتها وأرضعها . مدت يدها لتمسك قضيبي المتصلب بشده حركته علي بظرها ثم وجهته إلي فتحة مهبلها وقالت : ارجووووك دخله بقا .
كانت المفاجأة من نصيبنا معاً فعندما بدأت بدفع قضيبي في كسها لم أستطع فقد عاد كسها لطبيعته الضيقة كما لو كانت هذه المرة الأولى – كانت تتألم حقا ولكنها تريد ان أكمل ما بدأنها .
- ايه انتي عملتي ايه ف كسك خلتيه ضيق كده تاني ؟
- مش عارفة بس يسري بيقول ان كسي من النوع اللي عضلاته مرنه وبيرجع لطبيعته بعد النيك
- يا حلاوتك ايوة بقا – كده انيك وانا متطمن ع الاخر
ضحكنا معا وتعاملت مع كسها كأنها بكر حتى ذهب قضيبي إلي أخره بداخلها وتبادلنا الاوضاع فجلست هي فوق زبي ومره علي جانبها وعلي بطنها حتى أفضيت إليها بما يختزن في خصيتي من ماء الرجال – وكنا نقذف معا وبشده .
بعد الانتهاء من النيك وبعد انسحاب قضيبي وخروجه من ذلك الكس المخملي الرائع رأيت شيئاً أوقف شعر راسي وجفف الدم في عروقي .
ستعرفون ما هو في الحلقة القادمة